[center] السياحة الدينية:
هو السفر من دولة لأخرى أو الانتقال داخل حدود دولة بعينها لزيارة الأماكن المقدسة لأنها سياحة تهتم بالجانب الروحى للإنسان فهى مزيج من التأمل الدينى والثقافى، أو السفر من أجل الدعوة أو من أجل القيام بعمل خيرى.
مثال السياحة الدينية: سيناء فى مصر ، وهى أرض زاخرة بالمعالم الدينية الساحرة للديانة الإسلامية والمسيحية ويمكن لأى سائح زيارة المواقع السياحية فى سانت كاترين ومنها:
جبل موسى، توجد فى أعلى قمته كنيسة صغيرة وجامع. يقوم السائحون بتسلق الجبل ثم 750 درجاً من الصخر بعد منتصف الليل ليروا شروق الشمس.
زيارة دير سانت كاترين ومكوناته السياحية الكنيسة الكبرى والكنيسة العليقة والمسجد الفاطمى وكتبة الدير.
قبر النبى صال وهارون عند مدخل مدينة سانت كاترين.
دير البنات ويقع فى وادى فيران وقد بنى فى نفس توقيت بناء دير سانت كاترين.
السياحة العلاجية:
ويتضح التعريف من اسم هذا النوع من السياحة، فالسياحة العلاجية هى سياحة لامتاع النفس والجسد معاً بالعلاج أو هى سياحة العلاج من أمراض الجسد مع الترويح عن النفس وتنقسم إلى قسمين:
أ- السياحة العلاجية:
وتعتمد السياحة العلاجية على استخدام المراكز والمستشفيات الحديثة بمافيها من تجهيزات طبية وكوادر بشرية لديها من الكفاءة تساهم فى علاج الأفراد الذين يلجأون إلى هذه المراكز.
ب- السياحة الاستشفائية:
تعتمد السياحة الاستشفائية على العناصر الطبيعية فى علاج المرضى وشفائهم مثل الينابيع المعدنية والكبريتية والرمال والشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزمية، وتطلق السياحة العلاجية على كلا النوعين.
أمثلة على السياحة العلاجية: تتضمن عناصر السياحة العلاجية على حمامات المياه المعدنية ومياه البحر والمصحات العلاجية.
- الأردن: تعتبر الأردن مشهورة بمناطق السياحة العلاجية والاستشفائية فمن مواقع العلاج الطبيعى الذى يهم السواح أكثر من المستشفيات والمراكز الصحية البحر الميت وحمامات عفرا.
- حمامات عفرا: يقع على بعد 26 كم من مدينة الطفيلة فى جنوب الأردن ويوجد فيها أكثر من خمسة عشر ينبوعاً. وتحتوى هذه الينابيع على المعادن التى تساهم فى علاج العقم وتصلبالشرايين وفقر الدم والروماتيزم.
- البحر الميت: منطقة البحر الميت مشمسة طوال العام لكن أشعة الشمس غير ضارة هناك ويمتاز البحر الميت بالطين الأسود الغنى بالأملاح والمعادن.
- لبنان: وهى من الدول المتقدمة فى المصحات العلاجية لمرضى التدرن الرئوى ومواقعها فى الجبال ومنها مصح بحنس ومصح حمانا حيث يقطنها المرضى لفترات طويلة قد تصل إلى العامين.
- مصحات الإدمان والأمراض النفسية فى إنجلترا "Priory Hospital"، لمعالجة الأمراض النفسية والإدمان ويوجد فيها مرضى من جميع أنحاء العالم لقضاء فترات علاجية طويلة تمتد إلى أشهر.
- دور العجزة والمسنين، وهو متوافر فى نطاق واسع فى أوربا والذى أصبح يمثل جزءاً من القطاع الاقتصادى فى أوربا.
- واحة سيوة بمصر، تتميز واحة سيوة بمصر بمناخها الجاف طوال العام والرمال الساخنة والتى تساعد فى علاج آلامالمفاصل والعمود الفقرى، كما تتميز بكثرة عيون المياه التى تندفع من باطن الأرض.
فعامل الطقس الجاف هناك يساهم فى الاستشفاء من أمراض الجهاز التنفسى. الرمال الساخنة الموجودة بجبل "الدكرور" بها إشعاعات تساعد فى علاج الروماتيزم وشلل الأطفال والصدفية والجهاز الهضمى، أما استخدام المياه الساخنة فينقسم إلى قسمين مياه ساخنة عادية ومياه ساخنة كبريتية حيث يتم معالجة نوع خاص من الطين بهذه المياه ويعالج كثير من الأمراض الجلدية ومشاكل البشرة بالإضافة إلى علاج الجهاز التنفسى لكنه لم يستخدم حتى الآن فى مصر على الرغم من أنه متوافر فى كثير من البلدان الأوربية.
السياحة الاجتماعية:
ويطلق عليها أيضاً السياحة الشعبية أو سياحة الأجازات، والسبب فى تواجد مثل هذا النوع أن السياحة كانت مقتصرة فى القدم على الطبقات الثرية فقط وبما أن التطورات العالمية توجب التغير فى كل ما يوجد من حولنا فكان لابد من هذه التغيرات أن تحدث أيضاً مع السياحة لتواكب التطورات والمستحدثات العالمية لكى تضم السياحة أو تشرك معها الطبقات التى تمثل الغالبية العظمى من المجتمعات ذوى الإمكانيات المحدودة بإعداد رحلات سياحية لهذه الطبقات غير الطبقات الثرية.
وكان أول ظهور للسياحة الاجتماعية فى دول الكتلة الشرقية حيث أعدت للعاملين معسكرات فى مختلف المناطق السياحية لتجديد نشاطهم وقدراتهم النفسية والبدنية على العمل. وأصبحت السياحة الاجتماعية الآن نشطة فى كثير من دول العالم حيث يتم تنظيم الرحلات السياحية الجماعية بأسعار مخفضة وتسهيلات متعددة مثل توفير أماكن الإقامة الرخيصة مثل بيوت الشباب والفنادق ثلاثة نجوم أو الأقل، أو ما يوجد مايسمى بنظام السياحة بالتقسيط الذى يتيح الفرصة لأى فرد بالسفر فى أى وقت على أن يتم تسديد نفقات رحلته على عدة أقساط وهذا متبع فى الولايات المتحدة الأمريكية. كذلك نظام الادخار السياحى حيث يتمكن المدخرون من تخصيص نسبة معينة من دخولهم وإيداعها فى صندوق للادخار من أجل السياحة وتعتبر سويسرا رائدة فى هذا النظام .. وغيرها من الأنظمة الأخرى.
سياحة المعارض:
وهى سياحة تشمل جميع أنواع المعارض وأنشطتها المختلفة مثل المعارض الصناعية والتجارية والفنية التشكيلية ومعارض الكتاب. فمن خلالها يستطيع الزائرون التعرف على آخر الإنجازات التكنولوجية والعلمية للبلدان المختلفة والتى تعتبر من عوامل الجذب السياحى وتنشيطه. وقد ارتبط هذا النوع من السياحة بالتطور الصناعى الكبير الذى حدث فى مختلف بلدان العالم.
سياحة المؤتمرات:
ارتبط هذا النوع بالتطورات الكبيرة فى العلاقات الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية بين معظم دول العالم ونجدها ترتبط ارتباطاً وثيقاً بسياحة المعارض. ويعتمد النهوض السياحى فى هذا القطاع على توافر عوامل عدة مثل اعتدال المناخ، توافر المرافق ووسائل الاتصالات، وجود الفنادق، القاعات المجهزة لعقد الاجتماعات، المطارات الدولية، موقع المدينة كمنتجع سياحى يوفر مناخاً ملائماً لمثل هذه المؤتمرات.
مثال: سياحة المؤتمرات بمدينة شرم الشيخ المصرية ومن أبرز المؤتمرات التى عقدت هناك المؤتمر الدولى لصانعى السلام الذى حضره 29 من زعماء أكبر دول العالم فى 13 مارس عام 1996.
[b]
هو السفر من دولة لأخرى أو الانتقال داخل حدود دولة بعينها لزيارة الأماكن المقدسة لأنها سياحة تهتم بالجانب الروحى للإنسان فهى مزيج من التأمل الدينى والثقافى، أو السفر من أجل الدعوة أو من أجل القيام بعمل خيرى.
مثال السياحة الدينية: سيناء فى مصر ، وهى أرض زاخرة بالمعالم الدينية الساحرة للديانة الإسلامية والمسيحية ويمكن لأى سائح زيارة المواقع السياحية فى سانت كاترين ومنها:
جبل موسى، توجد فى أعلى قمته كنيسة صغيرة وجامع. يقوم السائحون بتسلق الجبل ثم 750 درجاً من الصخر بعد منتصف الليل ليروا شروق الشمس.
زيارة دير سانت كاترين ومكوناته السياحية الكنيسة الكبرى والكنيسة العليقة والمسجد الفاطمى وكتبة الدير.
قبر النبى صال وهارون عند مدخل مدينة سانت كاترين.
دير البنات ويقع فى وادى فيران وقد بنى فى نفس توقيت بناء دير سانت كاترين.
السياحة العلاجية:
ويتضح التعريف من اسم هذا النوع من السياحة، فالسياحة العلاجية هى سياحة لامتاع النفس والجسد معاً بالعلاج أو هى سياحة العلاج من أمراض الجسد مع الترويح عن النفس وتنقسم إلى قسمين:
أ- السياحة العلاجية:
وتعتمد السياحة العلاجية على استخدام المراكز والمستشفيات الحديثة بمافيها من تجهيزات طبية وكوادر بشرية لديها من الكفاءة تساهم فى علاج الأفراد الذين يلجأون إلى هذه المراكز.
ب- السياحة الاستشفائية:
تعتمد السياحة الاستشفائية على العناصر الطبيعية فى علاج المرضى وشفائهم مثل الينابيع المعدنية والكبريتية والرمال والشمس بغرض الاستشفاء من بعض الأمراض الجلدية والروماتيزمية، وتطلق السياحة العلاجية على كلا النوعين.
أمثلة على السياحة العلاجية: تتضمن عناصر السياحة العلاجية على حمامات المياه المعدنية ومياه البحر والمصحات العلاجية.
- الأردن: تعتبر الأردن مشهورة بمناطق السياحة العلاجية والاستشفائية فمن مواقع العلاج الطبيعى الذى يهم السواح أكثر من المستشفيات والمراكز الصحية البحر الميت وحمامات عفرا.
- حمامات عفرا: يقع على بعد 26 كم من مدينة الطفيلة فى جنوب الأردن ويوجد فيها أكثر من خمسة عشر ينبوعاً. وتحتوى هذه الينابيع على المعادن التى تساهم فى علاج العقم وتصلبالشرايين وفقر الدم والروماتيزم.
- البحر الميت: منطقة البحر الميت مشمسة طوال العام لكن أشعة الشمس غير ضارة هناك ويمتاز البحر الميت بالطين الأسود الغنى بالأملاح والمعادن.
- لبنان: وهى من الدول المتقدمة فى المصحات العلاجية لمرضى التدرن الرئوى ومواقعها فى الجبال ومنها مصح بحنس ومصح حمانا حيث يقطنها المرضى لفترات طويلة قد تصل إلى العامين.
- مصحات الإدمان والأمراض النفسية فى إنجلترا "Priory Hospital"، لمعالجة الأمراض النفسية والإدمان ويوجد فيها مرضى من جميع أنحاء العالم لقضاء فترات علاجية طويلة تمتد إلى أشهر.
- دور العجزة والمسنين، وهو متوافر فى نطاق واسع فى أوربا والذى أصبح يمثل جزءاً من القطاع الاقتصادى فى أوربا.
- واحة سيوة بمصر، تتميز واحة سيوة بمصر بمناخها الجاف طوال العام والرمال الساخنة والتى تساعد فى علاج آلامالمفاصل والعمود الفقرى، كما تتميز بكثرة عيون المياه التى تندفع من باطن الأرض.
فعامل الطقس الجاف هناك يساهم فى الاستشفاء من أمراض الجهاز التنفسى. الرمال الساخنة الموجودة بجبل "الدكرور" بها إشعاعات تساعد فى علاج الروماتيزم وشلل الأطفال والصدفية والجهاز الهضمى، أما استخدام المياه الساخنة فينقسم إلى قسمين مياه ساخنة عادية ومياه ساخنة كبريتية حيث يتم معالجة نوع خاص من الطين بهذه المياه ويعالج كثير من الأمراض الجلدية ومشاكل البشرة بالإضافة إلى علاج الجهاز التنفسى لكنه لم يستخدم حتى الآن فى مصر على الرغم من أنه متوافر فى كثير من البلدان الأوربية.
السياحة الاجتماعية:
ويطلق عليها أيضاً السياحة الشعبية أو سياحة الأجازات، والسبب فى تواجد مثل هذا النوع أن السياحة كانت مقتصرة فى القدم على الطبقات الثرية فقط وبما أن التطورات العالمية توجب التغير فى كل ما يوجد من حولنا فكان لابد من هذه التغيرات أن تحدث أيضاً مع السياحة لتواكب التطورات والمستحدثات العالمية لكى تضم السياحة أو تشرك معها الطبقات التى تمثل الغالبية العظمى من المجتمعات ذوى الإمكانيات المحدودة بإعداد رحلات سياحية لهذه الطبقات غير الطبقات الثرية.
وكان أول ظهور للسياحة الاجتماعية فى دول الكتلة الشرقية حيث أعدت للعاملين معسكرات فى مختلف المناطق السياحية لتجديد نشاطهم وقدراتهم النفسية والبدنية على العمل. وأصبحت السياحة الاجتماعية الآن نشطة فى كثير من دول العالم حيث يتم تنظيم الرحلات السياحية الجماعية بأسعار مخفضة وتسهيلات متعددة مثل توفير أماكن الإقامة الرخيصة مثل بيوت الشباب والفنادق ثلاثة نجوم أو الأقل، أو ما يوجد مايسمى بنظام السياحة بالتقسيط الذى يتيح الفرصة لأى فرد بالسفر فى أى وقت على أن يتم تسديد نفقات رحلته على عدة أقساط وهذا متبع فى الولايات المتحدة الأمريكية. كذلك نظام الادخار السياحى حيث يتمكن المدخرون من تخصيص نسبة معينة من دخولهم وإيداعها فى صندوق للادخار من أجل السياحة وتعتبر سويسرا رائدة فى هذا النظام .. وغيرها من الأنظمة الأخرى.
سياحة المعارض:
وهى سياحة تشمل جميع أنواع المعارض وأنشطتها المختلفة مثل المعارض الصناعية والتجارية والفنية التشكيلية ومعارض الكتاب. فمن خلالها يستطيع الزائرون التعرف على آخر الإنجازات التكنولوجية والعلمية للبلدان المختلفة والتى تعتبر من عوامل الجذب السياحى وتنشيطه. وقد ارتبط هذا النوع من السياحة بالتطور الصناعى الكبير الذى حدث فى مختلف بلدان العالم.
سياحة المؤتمرات:
ارتبط هذا النوع بالتطورات الكبيرة فى العلاقات الاقتصادية والسياسية والثقافية والاجتماعية بين معظم دول العالم ونجدها ترتبط ارتباطاً وثيقاً بسياحة المعارض. ويعتمد النهوض السياحى فى هذا القطاع على توافر عوامل عدة مثل اعتدال المناخ، توافر المرافق ووسائل الاتصالات، وجود الفنادق، القاعات المجهزة لعقد الاجتماعات، المطارات الدولية، موقع المدينة كمنتجع سياحى يوفر مناخاً ملائماً لمثل هذه المؤتمرات.
مثال: سياحة المؤتمرات بمدينة شرم الشيخ المصرية ومن أبرز المؤتمرات التى عقدت هناك المؤتمر الدولى لصانعى السلام الذى حضره 29 من زعماء أكبر دول العالم فى 13 مارس عام 1996.
[b]
السبت أبريل 28, 2012 10:58 am من طرف ALWI_A14
» دعائم بناء الأسره
السبت أبريل 28, 2012 10:55 am من طرف ALWI_A14
» هل يسلم من النفاق من يذكر الله كثيراً
الخميس أبريل 05, 2012 11:07 pm من طرف yamina56
» فأين الرفاق والرفق
الأربعاء أبريل 04, 2012 11:21 pm من طرف boudour
» إن تحب احدا فلا تجعله يؤلمك
الأربعاء أبريل 04, 2012 11:17 pm من طرف boudour
» موقع وادي سوف
الأحد أبريل 01, 2012 4:00 pm من طرف نورة
» لا يكون هناك قلوب رحيمه
الأحد أبريل 01, 2012 3:50 pm من طرف نورة
» متى تصفى قلوب الناس؟؟
الأحد أبريل 01, 2012 3:43 pm من طرف نورة
» الا بقلوب رحييمه
السبت مارس 31, 2012 11:05 pm من طرف كريمه